الضرر بالصدق؛ خير من النفع بالكذب. (متابعة من السيد أبو نصوح العلبي).
في التذكرة الحمدونية، (981)، 3/333: أوصى زيد بن عليّ ابنه فقال: يا بنيّ، اعلم أنّ خير الآباء للأبناء من لم تَدْعُه المودة إلى التفريط، وخير الأبناء للآباء من لم يَدْعُه التقصير إلى العقوق.
سعة الشعور تغلب سعة المكان. (متابعة من السيدة منال السيد محمد غريب شبايك).
في النظرات، المنفلوطي: 2/97: أي بني، مَن لي بقلب يرعاك مثل قلبي، وعين تسهر عليك مثل عيني، وروح ترفرف فوق رأسك مثل روحي، ونفس تضم جوانحها عليك مثل نفسي؟
إذا قست عليك الحياة؛ فبارزها بسيف الإرادة؛ وأرسل لها شاهديك: العمل، والصبر. (متابعة من الأستاذ محمد علي يحيى).
في أمالي القالي، 2/202: من وصية عبد الله بن شداد لابنه: أي بنيّ، كن جواداً بالمال فِي موضع الحق، بخيلاً بالأسرار عَنْ جميع الخلق.
ما تخفيه القلوب تظهره المواقف. (متابعة من الأستاذة فاطمة ماهر واعظ).
إن وقتك هو الحياة، إن وقتك هو العمر، فلا تضيع ساعة من عمرك؛ إلا وأنت في خير للدنيا، أو في خير للآخرة.
نوائب الدهر تُظْهِر ما في النفس من حسن أو قبح. (متابعة من الأستاذة منى).
في الزواجر عن اقتراف الكبائر، 1/28: عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى جَعْفَرٍ الصَّادِقِ عليه السلام فَقُلْت لَهُ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَوْصِنِي، قَالَ: يَا سُفْيَانُ لَا مُرُوءَةَ لِكَذُوبٍ، وَلَا رَاحَةَ لِحَسُودٍ، وَلَا إخَاءَ لِمَلُولٍ، وَلَا سُؤْدُدَ لِسَيِّئِ الْخُلُقِ.
ما دمت على قيد الحياة؛ احلم، وجاهد لتحقق أحلامك. (متابعة من الأستاذة فاطمة ماهر واعظ).
لا تطلب العون من غير الله؛ انهض واجتهد، فإن أصبت يكون نجاحاً، وإن أخطأت يكون درساً. (متابعة من الأستاذة منى).
في الأمثال والحكم، (588 - 201)، ص 197: قال خالد بن عبد الله القسري لابنه: أي بني، كُن أَحسنَ ما تكون في الظاهر حالًا، أَقل ما تكون في الباطن مآلًا؛ فإِن الكريم مَن كرمت عند الحاجة شيمتُه، وإِن اللئيم مَن لانت عند الحاجة طبيعته.
مَن اعتاد أن يوزع الورد؛ سيبقى أثر العطر بيديه. (متابعة من الأستاذة منى).
في الأمثال والحكم، (591 - 204)، ص 198: قال هَرَمُ بْنُ حَيَّانَ: ما عصى اللهَ تعالى كريمٌ، ولا آثر الدنيا على الآخرة حكيم.
مهما تكن قوياً فأنت بحاجة إلى مَن يضع يده على كتفك؛ لأن الشعور بالأمان سعادة. (متابعة من الأستاذة منى).
قال لقمان لابنه: لا تتم الحكمة في أحد حتى يكون في ثلاثة مقدماً ومؤخراً، ومبرءاً عن ثلاثة، ومؤهلاً لثلاثة، أما اللواتي مقدماً فيها؛ فالعقل، والعلم، والنطق، وأما اللواتي مؤخر عنها؛ فالحدة، والعجلة، والحجاجة، وأما اللواتي يكون مبرءاً منها؛ فالهوى، والحسد، والكذب، وأما اللواتي يكون مؤهلاً لها؛ فالرفق، والصبر، والصمت.
مَن يصحب صاحب السوء لا يسلم، ومَن يصحب الصالحين يغنم. (متابعة من الأستاذ محمد وائل دقماق).
قال لقمان لابنه: يا بني؛ الحكمة والمروة مردهما إلى خشية الله تعالى؛ وخشية الله هي الحكمة، ولن تجد حكيماً يأتي بسوء؛ أو ينطق بفحش؛ وإنما يقول خيراً أو يصمت.
ما عصى الله كريم، ولا آثر الدنيا على الآخرة حكيم، ولا تجاوز عن معسر إلا رحيم. (متابعة من الأستاذ محمد وائل دقماق).
يكفيك من عقل الفتى صمته... وتركه ما ليس يعنيه.
لا تنفرد برأيك؛ فرب كلمة غيَّرت مجرى حياتك إلى الأفضل. (متابعة من الأستاذة منى).
قال لقمان: يا بني مَن حاسب نفسه فليس أحد يحاسبه، ومَن عاقبها فليس أحد يعاقبه، ومَن لامها فليس أحد يلومه.
إذا فعلت الخير سيتهمك الناس بأن لك دوافع أنانية خفية؛ افعل الخير على أية حال. (متابعة من الدكتور سليم الخراط). If you do good, others might accuse you of having hidden selfish motives;
do good anyway!
قال لقمان لابنه: مَن أصلح فاسده أرغم حاسده، ومِن سعادتك وقوفك عند حدك.
مَن تعلم الصبر لا يهاب المستحيل. (متابعة من الأستاذة منى).
قال لقمان لابنه: حد العفاف الرضا بالكفاف.
الناس غير منطقيين ولا تهمهم إلا مصلحتهم؛ أحِبهم على أية حال. (متابعة من الدكتور سليم الخراط).
قال لقمان لابنه: أجهل الناس من كان على السلطان مدلاَّ، وللإخوان مذلاًّ.